Logo

القلم يبكي والحبر يستغيث

من ليس له ماضٍ، ليس له حاضر

Archive By Date

Nov 23.2023

Dec 23.2023

Archive By Author's

نحن قومٌ نؤمن بالله الخالق الواحد الأحد، فهو البداية والنهاية، المنبع والمصب، بإرادته بعثنا وبإرادته ستكون أوبتنا إليه.

نحن مجموعةٌ من مختلف أطياف الحياة، يجمعنا إيماننا النابع من عقيدتنا الداهشية الداعية إلى الوحدة الدينية الجوهرية والأخوة العالمية والمحبة الشاملة بين الجميع بغض النظر عن الجنسية والعرق والدين. 

فقد علمتنا الداهشية أن الأديان جوهرها واحد، وأن الرسل والأنبياء هم من ذات المصدر الإلهيّ، وهي تحترم جميع المعتقدات الدينيَّة وتدعو إلى العودة إلى جوهرها دون القشور، والإيمان بتعاليمها المقدَّسة فكراً وقولاً وعملاً. لقد دعا الدكتور داهش عبر عقيدته إلى التآخي الإنساني والى نبذ التعصُّب البغيض والطائفيَّة المقيتة وما ينتج عنهما من نزاعاتٍ وأحقاد.

إنّنا نعيش، وللأسف، في زمنٍ غلب فيه الحقد والانتقام على المحبة والتسامح، فأصبح العنف هو اللغة التي يفهمها الجميع وعمّت الحروب والصراعات الدموية أرض دنيانا، وسالت الدماء تستصرخ الأمن والسلام. ورغم التطور العلمي والاكتشافات المذهلة التي توصل إليها الإنسان، نراه يتخبط في محيطٍ من اليأس والقلق بعد أن طَغَت المادَّة على فكره وقلبه فكبّلته بقيودها المهلكة وزرعت فيه بذور الشكّ بوجود الله وبالأديان السماوية وتعاليمها الخالدة.

فنحن نؤمن أن الداهشية ظهرت في هذا العصر لتعيد الإنسان إلى جوهر دينه وإلى تثبيت إيمانه بالله والرُّوح والمُثُل العليا، وإلى جمع العائلة الإنسانيَّة وتذكيرها بأن الجميع هم روحٌ واحدة في قلبِ الله. وهي تبشّر بمبادئ اللاعنف والمحبَّة والإخاء الروحي المبني على أسس العدالة والحرية والتسامح وكبت رغبة الانتقام كطريقٍ أوحد لتحقيق السلام والطمأنينة بين الشعوب وكحلٍّ نهائي لعذاباتِ البشر وآلامهم.

كما نؤمن أنّها أتت بأجوبة يقينية ومُلْهمَة لأسئلة عديدة يسعى الإنسان للإجابة عليها، مثل أسباب عذابات البشر وآلامهم، وأسباب الاختلافات بين الناس وبين الأديان، بالإضافة إلى توضيح وإثبات مبادئ التقمص والسيالات الروحية والهدف من الوجود وغيرها من الأسئلة الوجوديَّة. كما أن تعاليمها وشروحاتها تساهم في ردم الهوّة المتزايدة بين العلم والدين بما يعيد التوازن بينهما ويوحّد بين جهودهما لكشف الحقائق والأسرار الماديَّة والروحيَّة. 

ونختم بقول الدكتور داهش من كتابه “كلمات” والذي يمثّل كنه ما نرجوه بتواضعٍ في مسعانا:

 “من العارِ أن تموتَ قبل أن تقومَ بأعمالِ الخير نحو الإنسانيَّة”.

فأعمال الخير نحو أخوتنا في الإنسانيَّة ونحو الأرض كلّها بما تتضمَّن من كائناتٍ ونباتاتٍ وطبيعةٍ هي جزء لا يتجزأ من طريق الحق والحقيقة.

 

والسلام

هيئة التحرير

إقرأ أكثر

نحن قومٌ نؤمن بالله الخالق الواحد الأحد، فهو البداية والنهاية، المنبع والمصب، بإرادته بعثنا وبإرادته ستكون أوبتنا إليه.

نحن مجموعةٌ من مختلف أطياف الحياة، يجمعنا إيماننا النابع من عقيدتنا الداهشية الداعية إلى الوحدة الدينية الجوهرية والأخوة العالمية والمحبة الشاملة بين الجميع بغض النظر عن الجنسية والعرق والدين. 

فقد علمتنا الداهشية أن الأديان جوهرها واحد، وأن الرسل والأنبياء هم من ذات المصدر الإلهيّ، وهي تحترم جميع المعتقدات الدينيَّة وتدعو إلى العودة إلى جوهرها دون القشور، والإيمان بتعاليمها المقدَّسة فكراً وقولاً وعملاً. لقد دعا الدكتور داهش عبر عقيدته إلى التآخي الإنساني والى نبذ التعصُّب البغيض والطائفيَّة المقيتة وما ينتج عنهما من نزاعاتٍ وأحقاد.

إنّنا نعيش، وللأسف، في زمنٍ غلب فيه الحقد والانتقام على المحبة والتسامح، فأصبح العنف هو اللغة التي يفهمها الجميع وعمّت الحروب والصراعات الدموية أرض دنيانا، وسالت الدماء تستصرخ الأمن والسلام. ورغم التطور العلمي والاكتشافات المذهلة التي توصل إليها الإنسان، نراه يتخبط في محيطٍ من اليأس والقلق بعد أن طَغَت المادَّة على فكره وقلبه فكبّلته بقيودها المهلكة وزرعت فيه بذور الشكّ بوجود الله وبالأديان السماوية وتعاليمها الخالدة.

فنحن نؤمن أن الداهشية ظهرت في هذا العصر لتعيد الإنسان إلى جوهر دينه وإلى تثبيت إيمانه بالله والرُّوح والمُثُل العليا، وإلى جمع العائلة الإنسانيَّة وتذكيرها بأن الجميع هم روحٌ واحدة في قلبِ الله. وهي تبشّر بمبادئ اللاعنف والمحبَّة والإخاء الروحي المبني على أسس العدالة والحرية والتسامح وكبت رغبة الانتقام كطريقٍ أوحد لتحقيق السلام والطمأنينة بين الشعوب وكحلٍّ نهائي لعذاباتِ البشر وآلامهم.

كما نؤمن أنّها أتت بأجوبة يقينية ومُلْهمَة لأسئلة عديدة يسعى الإنسان للإجابة عليها، مثل أسباب عذابات البشر وآلامهم، وأسباب الاختلافات بين الناس وبين الأديان، بالإضافة إلى توضيح وإثبات مبادئ التقمص والسيالات الروحية والهدف من الوجود وغيرها من الأسئلة الوجوديَّة. كما أن تعاليمها وشروحاتها تساهم في ردم الهوّة المتزايدة بين العلم والدين بما يعيد التوازن بينهما ويوحّد بين جهودهما لكشف الحقائق والأسرار الماديَّة والروحيَّة. 

ونختم بقول الدكتور داهش من كتابه “كلمات” والذي يمثّل كنه ما نرجوه بتواضعٍ في مسعانا:

 “من العارِ أن تموتَ قبل أن تقومَ بأعمالِ الخير نحو الإنسانيَّة”.

فأعمال الخير نحو أخوتنا في الإنسانيَّة ونحو الأرض كلّها بما تتضمَّن من كائناتٍ ونباتاتٍ وطبيعةٍ هي جزء لا يتجزأ من طريق الحق والحقيقة.

 

والسلام

هيئة التحرير

إقرأ أكثر

نحن قومٌ نؤمن بالله الخالق الواحد الأحد، فهو البداية والنهاية، المنبع والمصب، بإرادته بعثنا وبإرادته ستكون أوبتنا إليه.

نحن مجموعةٌ من مختلف أطياف الحياة، يجمعنا إيماننا النابع من عقيدتنا الداهشية الداعية إلى الوحدة الدينية الجوهرية والأخوة العالمية والمحبة الشاملة بين الجميع بغض النظر عن الجنسية والعرق والدين. 

فقد علمتنا الداهشية أن الأديان جوهرها واحد، وأن الرسل والأنبياء هم من ذات المصدر الإلهيّ، وهي تحترم جميع المعتقدات الدينيَّة وتدعو إلى العودة إلى جوهرها دون القشور، والإيمان بتعاليمها المقدَّسة فكراً وقولاً وعملاً. لقد دعا الدكتور داهش عبر عقيدته إلى التآخي الإنساني والى نبذ التعصُّب البغيض والطائفيَّة المقيتة وما ينتج عنهما من نزاعاتٍ وأحقاد.

إنّنا نعيش، وللأسف، في زمنٍ غلب فيه الحقد والانتقام على المحبة والتسامح، فأصبح العنف هو اللغة التي يفهمها الجميع وعمّت الحروب والصراعات الدموية أرض دنيانا، وسالت الدماء تستصرخ الأمن والسلام. ورغم التطور العلمي والاكتشافات المذهلة التي توصل إليها الإنسان، نراه يتخبط في محيطٍ من اليأس والقلق بعد أن طَغَت المادَّة على فكره وقلبه فكبّلته بقيودها المهلكة وزرعت فيه بذور الشكّ بوجود الله وبالأديان السماوية وتعاليمها الخالدة.

فنحن نؤمن أن الداهشية ظهرت في هذا العصر لتعيد الإنسان إلى جوهر دينه وإلى تثبيت إيمانه بالله والرُّوح والمُثُل العليا، وإلى جمع العائلة الإنسانيَّة وتذكيرها بأن الجميع هم روحٌ واحدة في قلبِ الله. وهي تبشّر بمبادئ اللاعنف والمحبَّة والإخاء الروحي المبني على أسس العدالة والحرية والتسامح وكبت رغبة الانتقام كطريقٍ أوحد لتحقيق السلام والطمأنينة بين الشعوب وكحلٍّ نهائي لعذاباتِ البشر وآلامهم.

كما نؤمن أنّها أتت بأجوبة يقينية ومُلْهمَة لأسئلة عديدة يسعى الإنسان للإجابة عليها، مثل أسباب عذابات البشر وآلامهم، وأسباب الاختلافات بين الناس وبين الأديان، بالإضافة إلى توضيح وإثبات مبادئ التقمص والسيالات الروحية والهدف من الوجود وغيرها من الأسئلة الوجوديَّة. كما أن تعاليمها وشروحاتها تساهم في ردم الهوّة المتزايدة بين العلم والدين بما يعيد التوازن بينهما ويوحّد بين جهودهما لكشف الحقائق والأسرار الماديَّة والروحيَّة. 

ونختم بقول الدكتور داهش من كتابه “كلمات” والذي يمثّل كنه ما نرجوه بتواضعٍ في مسعانا:

 “من العارِ أن تموتَ قبل أن تقومَ بأعمالِ الخير نحو الإنسانيَّة”.

فأعمال الخير نحو أخوتنا في الإنسانيَّة ونحو الأرض كلّها بما تتضمَّن من كائناتٍ ونباتاتٍ وطبيعةٍ هي جزء لا يتجزأ من طريق الحق والحقيقة.

 

والسلام

هيئة التحرير

إقرأ أكثر

نحن قومٌ نؤمن بالله الخالق الواحد الأحد، فهو البداية والنهاية، المنبع والمصب، بإرادته بعثنا وبإرادته ستكون أوبتنا إليه.

نحن مجموعةٌ من مختلف أطياف الحياة، يجمعنا إيماننا النابع من عقيدتنا الداهشية الداعية إلى الوحدة الدينية الجوهرية والأخوة العالمية والمحبة الشاملة بين الجميع بغض النظر عن الجنسية والعرق والدين. 

فقد علمتنا الداهشية أن الأديان جوهرها واحد، وأن الرسل والأنبياء هم من ذات المصدر الإلهيّ، وهي تحترم جميع المعتقدات الدينيَّة وتدعو إلى العودة إلى جوهرها دون القشور، والإيمان بتعاليمها المقدَّسة فكراً وقولاً وعملاً. لقد دعا الدكتور داهش عبر عقيدته إلى التآخي الإنساني والى نبذ التعصُّب البغيض والطائفيَّة المقيتة وما ينتج عنهما من نزاعاتٍ وأحقاد.

إنّنا نعيش، وللأسف، في زمنٍ غلب فيه الحقد والانتقام على المحبة والتسامح، فأصبح العنف هو اللغة التي يفهمها الجميع وعمّت الحروب والصراعات الدموية أرض دنيانا، وسالت الدماء تستصرخ الأمن والسلام. ورغم التطور العلمي والاكتشافات المذهلة التي توصل إليها الإنسان، نراه يتخبط في محيطٍ من اليأس والقلق بعد أن طَغَت المادَّة على فكره وقلبه فكبّلته بقيودها المهلكة وزرعت فيه بذور الشكّ بوجود الله وبالأديان السماوية وتعاليمها الخالدة.

فنحن نؤمن أن الداهشية ظهرت في هذا العصر لتعيد الإنسان إلى جوهر دينه وإلى تثبيت إيمانه بالله والرُّوح والمُثُل العليا، وإلى جمع العائلة الإنسانيَّة وتذكيرها بأن الجميع هم روحٌ واحدة في قلبِ الله. وهي تبشّر بمبادئ اللاعنف والمحبَّة والإخاء الروحي المبني على أسس العدالة والحرية والتسامح وكبت رغبة الانتقام كطريقٍ أوحد لتحقيق السلام والطمأنينة بين الشعوب وكحلٍّ نهائي لعذاباتِ البشر وآلامهم.

كما نؤمن أنّها أتت بأجوبة يقينية ومُلْهمَة لأسئلة عديدة يسعى الإنسان للإجابة عليها، مثل أسباب عذابات البشر وآلامهم، وأسباب الاختلافات بين الناس وبين الأديان، بالإضافة إلى توضيح وإثبات مبادئ التقمص والسيالات الروحية والهدف من الوجود وغيرها من الأسئلة الوجوديَّة. كما أن تعاليمها وشروحاتها تساهم في ردم الهوّة المتزايدة بين العلم والدين بما يعيد التوازن بينهما ويوحّد بين جهودهما لكشف الحقائق والأسرار الماديَّة والروحيَّة. 

ونختم بقول الدكتور داهش من كتابه “كلمات” والذي يمثّل كنه ما نرجوه بتواضعٍ في مسعانا:

 “من العارِ أن تموتَ قبل أن تقومَ بأعمالِ الخير نحو الإنسانيَّة”.

فأعمال الخير نحو أخوتنا في الإنسانيَّة ونحو الأرض كلّها بما تتضمَّن من كائناتٍ ونباتاتٍ وطبيعةٍ هي جزء لا يتجزأ من طريق الحق والحقيقة.

 

والسلام

هيئة التحرير

إقرأ أكثر

نحن قومٌ نؤمن بالله الخالق الواحد الأحد، فهو البداية والنهاية، المنبع والمصب، بإرادته بعثنا وبإرادته ستكون أوبتنا إليه.

نحن مجموعةٌ من مختلف أطياف الحياة، يجمعنا إيماننا النابع من عقيدتنا الداهشية الداعية إلى الوحدة الدينية الجوهرية والأخوة العالمية والمحبة الشاملة بين الجميع بغض النظر عن الجنسية والعرق والدين. 

فقد علمتنا الداهشية أن الأديان جوهرها واحد، وأن الرسل والأنبياء هم من ذات المصدر الإلهيّ، وهي تحترم جميع المعتقدات الدينيَّة وتدعو إلى العودة إلى جوهرها دون القشور، والإيمان بتعاليمها المقدَّسة فكراً وقولاً وعملاً. لقد دعا الدكتور داهش عبر عقيدته إلى التآخي الإنساني والى نبذ التعصُّب البغيض والطائفيَّة المقيتة وما ينتج عنهما من نزاعاتٍ وأحقاد.

إنّنا نعيش، وللأسف، في زمنٍ غلب فيه الحقد والانتقام على المحبة والتسامح، فأصبح العنف هو اللغة التي يفهمها الجميع وعمّت الحروب والصراعات الدموية أرض دنيانا، وسالت الدماء تستصرخ الأمن والسلام. ورغم التطور العلمي والاكتشافات المذهلة التي توصل إليها الإنسان، نراه يتخبط في محيطٍ من اليأس والقلق بعد أن طَغَت المادَّة على فكره وقلبه فكبّلته بقيودها المهلكة وزرعت فيه بذور الشكّ بوجود الله وبالأديان السماوية وتعاليمها الخالدة.

فنحن نؤمن أن الداهشية ظهرت في هذا العصر لتعيد الإنسان إلى جوهر دينه وإلى تثبيت إيمانه بالله والرُّوح والمُثُل العليا، وإلى جمع العائلة الإنسانيَّة وتذكيرها بأن الجميع هم روحٌ واحدة في قلبِ الله. وهي تبشّر بمبادئ اللاعنف والمحبَّة والإخاء الروحي المبني على أسس العدالة والحرية والتسامح وكبت رغبة الانتقام كطريقٍ أوحد لتحقيق السلام والطمأنينة بين الشعوب وكحلٍّ نهائي لعذاباتِ البشر وآلامهم.

كما نؤمن أنّها أتت بأجوبة يقينية ومُلْهمَة لأسئلة عديدة يسعى الإنسان للإجابة عليها، مثل أسباب عذابات البشر وآلامهم، وأسباب الاختلافات بين الناس وبين الأديان، بالإضافة إلى توضيح وإثبات مبادئ التقمص والسيالات الروحية والهدف من الوجود وغيرها من الأسئلة الوجوديَّة. كما أن تعاليمها وشروحاتها تساهم في ردم الهوّة المتزايدة بين العلم والدين بما يعيد التوازن بينهما ويوحّد بين جهودهما لكشف الحقائق والأسرار الماديَّة والروحيَّة. 

ونختم بقول الدكتور داهش من كتابه “كلمات” والذي يمثّل كنه ما نرجوه بتواضعٍ في مسعانا:

 “من العارِ أن تموتَ قبل أن تقومَ بأعمالِ الخير نحو الإنسانيَّة”.

فأعمال الخير نحو أخوتنا في الإنسانيَّة ونحو الأرض كلّها بما تتضمَّن من كائناتٍ ونباتاتٍ وطبيعةٍ هي جزء لا يتجزأ من طريق الحق والحقيقة.

 

والسلام

هيئة التحرير

إقرأ أكثر

نحن قومٌ نؤمن بالله الخالق الواحد الأحد، فهو البداية والنهاية، المنبع والمصب، بإرادته بعثنا وبإرادته ستكون أوبتنا إليه.

نحن مجموعةٌ من مختلف أطياف الحياة، يجمعنا إيماننا النابع من عقيدتنا الداهشية الداعية إلى الوحدة الدينية الجوهرية والأخوة العالمية والمحبة الشاملة بين الجميع بغض النظر عن الجنسية والعرق والدين. 

فقد علمتنا الداهشية أن الأديان جوهرها واحد، وأن الرسل والأنبياء هم من ذات المصدر الإلهيّ، وهي تحترم جميع المعتقدات الدينيَّة وتدعو إلى العودة إلى جوهرها دون القشور، والإيمان بتعاليمها المقدَّسة فكراً وقولاً وعملاً. لقد دعا الدكتور داهش عبر عقيدته إلى التآخي الإنساني والى نبذ التعصُّب البغيض والطائفيَّة المقيتة وما ينتج عنهما من نزاعاتٍ وأحقاد.

إنّنا نعيش، وللأسف، في زمنٍ غلب فيه الحقد والانتقام على المحبة والتسامح، فأصبح العنف هو اللغة التي يفهمها الجميع وعمّت الحروب والصراعات الدموية أرض دنيانا، وسالت الدماء تستصرخ الأمن والسلام. ورغم التطور العلمي والاكتشافات المذهلة التي توصل إليها الإنسان، نراه يتخبط في محيطٍ من اليأس والقلق بعد أن طَغَت المادَّة على فكره وقلبه فكبّلته بقيودها المهلكة وزرعت فيه بذور الشكّ بوجود الله وبالأديان السماوية وتعاليمها الخالدة.

فنحن نؤمن أن الداهشية ظهرت في هذا العصر لتعيد الإنسان إلى جوهر دينه وإلى تثبيت إيمانه بالله والرُّوح والمُثُل العليا، وإلى جمع العائلة الإنسانيَّة وتذكيرها بأن الجميع هم روحٌ واحدة في قلبِ الله. وهي تبشّر بمبادئ اللاعنف والمحبَّة والإخاء الروحي المبني على أسس العدالة والحرية والتسامح وكبت رغبة الانتقام كطريقٍ أوحد لتحقيق السلام والطمأنينة بين الشعوب وكحلٍّ نهائي لعذاباتِ البشر وآلامهم.

كما نؤمن أنّها أتت بأجوبة يقينية ومُلْهمَة لأسئلة عديدة يسعى الإنسان للإجابة عليها، مثل أسباب عذابات البشر وآلامهم، وأسباب الاختلافات بين الناس وبين الأديان، بالإضافة إلى توضيح وإثبات مبادئ التقمص والسيالات الروحية والهدف من الوجود وغيرها من الأسئلة الوجوديَّة. كما أن تعاليمها وشروحاتها تساهم في ردم الهوّة المتزايدة بين العلم والدين بما يعيد التوازن بينهما ويوحّد بين جهودهما لكشف الحقائق والأسرار الماديَّة والروحيَّة. 

ونختم بقول الدكتور داهش من كتابه “كلمات” والذي يمثّل كنه ما نرجوه بتواضعٍ في مسعانا:

 “من العارِ أن تموتَ قبل أن تقومَ بأعمالِ الخير نحو الإنسانيَّة”.

فأعمال الخير نحو أخوتنا في الإنسانيَّة ونحو الأرض كلّها بما تتضمَّن من كائناتٍ ونباتاتٍ وطبيعةٍ هي جزء لا يتجزأ من طريق الحق والحقيقة.

 

والسلام

هيئة التحرير

إقرأ أكثر

نحن قومٌ نؤمن بالله الخالق الواحد الأحد، فهو البداية والنهاية، المنبع والمصب، بإرادته بعثنا وبإرادته ستكون أوبتنا إليه.

نحن مجموعةٌ من مختلف أطياف الحياة، يجمعنا إيماننا النابع من عقيدتنا الداهشية الداعية إلى الوحدة الدينية الجوهرية والأخوة العالمية والمحبة الشاملة بين الجميع بغض النظر عن الجنسية والعرق والدين. 

فقد علمتنا الداهشية أن الأديان جوهرها واحد، وأن الرسل والأنبياء هم من ذات المصدر الإلهيّ، وهي تحترم جميع المعتقدات الدينيَّة وتدعو إلى العودة إلى جوهرها دون القشور، والإيمان بتعاليمها المقدَّسة فكراً وقولاً وعملاً. لقد دعا الدكتور داهش عبر عقيدته إلى التآخي الإنساني والى نبذ التعصُّب البغيض والطائفيَّة المقيتة وما ينتج عنهما من نزاعاتٍ وأحقاد.

إنّنا نعيش، وللأسف، في زمنٍ غلب فيه الحقد والانتقام على المحبة والتسامح، فأصبح العنف هو اللغة التي يفهمها الجميع وعمّت الحروب والصراعات الدموية أرض دنيانا، وسالت الدماء تستصرخ الأمن والسلام. ورغم التطور العلمي والاكتشافات المذهلة التي توصل إليها الإنسان، نراه يتخبط في محيطٍ من اليأس والقلق بعد أن طَغَت المادَّة على فكره وقلبه فكبّلته بقيودها المهلكة وزرعت فيه بذور الشكّ بوجود الله وبالأديان السماوية وتعاليمها الخالدة.

فنحن نؤمن أن الداهشية ظهرت في هذا العصر لتعيد الإنسان إلى جوهر دينه وإلى تثبيت إيمانه بالله والرُّوح والمُثُل العليا، وإلى جمع العائلة الإنسانيَّة وتذكيرها بأن الجميع هم روحٌ واحدة في قلبِ الله. وهي تبشّر بمبادئ اللاعنف والمحبَّة والإخاء الروحي المبني على أسس العدالة والحرية والتسامح وكبت رغبة الانتقام كطريقٍ أوحد لتحقيق السلام والطمأنينة بين الشعوب وكحلٍّ نهائي لعذاباتِ البشر وآلامهم.

كما نؤمن أنّها أتت بأجوبة يقينية ومُلْهمَة لأسئلة عديدة يسعى الإنسان للإجابة عليها، مثل أسباب عذابات البشر وآلامهم، وأسباب الاختلافات بين الناس وبين الأديان، بالإضافة إلى توضيح وإثبات مبادئ التقمص والسيالات الروحية والهدف من الوجود وغيرها من الأسئلة الوجوديَّة. كما أن تعاليمها وشروحاتها تساهم في ردم الهوّة المتزايدة بين العلم والدين بما يعيد التوازن بينهما ويوحّد بين جهودهما لكشف الحقائق والأسرار الماديَّة والروحيَّة. 

ونختم بقول الدكتور داهش من كتابه “كلمات” والذي يمثّل كنه ما نرجوه بتواضعٍ في مسعانا:

 “من العارِ أن تموتَ قبل أن تقومَ بأعمالِ الخير نحو الإنسانيَّة”.

فأعمال الخير نحو أخوتنا في الإنسانيَّة ونحو الأرض كلّها بما تتضمَّن من كائناتٍ ونباتاتٍ وطبيعةٍ هي جزء لا يتجزأ من طريق الحق والحقيقة.

 

والسلام

هيئة التحرير

إقرأ أكثر

نحن قومٌ نؤمن بالله الخالق الواحد الأحد، فهو البداية والنهاية، المنبع والمصب، بإرادته بعثنا وبإرادته ستكون أوبتنا إليه.

نحن مجموعةٌ من مختلف أطياف الحياة، يجمعنا إيماننا النابع من عقيدتنا الداهشية الداعية إلى الوحدة الدينية الجوهرية والأخوة العالمية والمحبة الشاملة بين الجميع بغض النظر عن الجنسية والعرق والدين. 

فقد علمتنا الداهشية أن الأديان جوهرها واحد، وأن الرسل والأنبياء هم من ذات المصدر الإلهيّ، وهي تحترم جميع المعتقدات الدينيَّة وتدعو إلى العودة إلى جوهرها دون القشور، والإيمان بتعاليمها المقدَّسة فكراً وقولاً وعملاً. لقد دعا الدكتور داهش عبر عقيدته إلى التآخي الإنساني والى نبذ التعصُّب البغيض والطائفيَّة المقيتة وما ينتج عنهما من نزاعاتٍ وأحقاد.

إنّنا نعيش، وللأسف، في زمنٍ غلب فيه الحقد والانتقام على المحبة والتسامح، فأصبح العنف هو اللغة التي يفهمها الجميع وعمّت الحروب والصراعات الدموية أرض دنيانا، وسالت الدماء تستصرخ الأمن والسلام. ورغم التطور العلمي والاكتشافات المذهلة التي توصل إليها الإنسان، نراه يتخبط في محيطٍ من اليأس والقلق بعد أن طَغَت المادَّة على فكره وقلبه فكبّلته بقيودها المهلكة وزرعت فيه بذور الشكّ بوجود الله وبالأديان السماوية وتعاليمها الخالدة.

فنحن نؤمن أن الداهشية ظهرت في هذا العصر لتعيد الإنسان إلى جوهر دينه وإلى تثبيت إيمانه بالله والرُّوح والمُثُل العليا، وإلى جمع العائلة الإنسانيَّة وتذكيرها بأن الجميع هم روحٌ واحدة في قلبِ الله. وهي تبشّر بمبادئ اللاعنف والمحبَّة والإخاء الروحي المبني على أسس العدالة والحرية والتسامح وكبت رغبة الانتقام كطريقٍ أوحد لتحقيق السلام والطمأنينة بين الشعوب وكحلٍّ نهائي لعذاباتِ البشر وآلامهم.

كما نؤمن أنّها أتت بأجوبة يقينية ومُلْهمَة لأسئلة عديدة يسعى الإنسان للإجابة عليها، مثل أسباب عذابات البشر وآلامهم، وأسباب الاختلافات بين الناس وبين الأديان، بالإضافة إلى توضيح وإثبات مبادئ التقمص والسيالات الروحية والهدف من الوجود وغيرها من الأسئلة الوجوديَّة. كما أن تعاليمها وشروحاتها تساهم في ردم الهوّة المتزايدة بين العلم والدين بما يعيد التوازن بينهما ويوحّد بين جهودهما لكشف الحقائق والأسرار الماديَّة والروحيَّة. 

ونختم بقول الدكتور داهش من كتابه “كلمات” والذي يمثّل كنه ما نرجوه بتواضعٍ في مسعانا:

 “من العارِ أن تموتَ قبل أن تقومَ بأعمالِ الخير نحو الإنسانيَّة”.

فأعمال الخير نحو أخوتنا في الإنسانيَّة ونحو الأرض كلّها بما تتضمَّن من كائناتٍ ونباتاتٍ وطبيعةٍ هي جزء لا يتجزأ من طريق الحق والحقيقة.

 

والسلام

هيئة التحرير

إقرأ أكثر

نحن قومٌ نؤمن بالله الخالق الواحد الأحد، فهو البداية والنهاية، المنبع والمصب، بإرادته بعثنا وبإرادته ستكون أوبتنا إليه.

نحن مجموعةٌ من مختلف أطياف الحياة، يجمعنا إيماننا النابع من عقيدتنا الداهشية الداعية إلى الوحدة الدينية الجوهرية والأخوة العالمية والمحبة الشاملة بين الجميع بغض النظر عن الجنسية والعرق والدين. 

فقد علمتنا الداهشية أن الأديان جوهرها واحد، وأن الرسل والأنبياء هم من ذات المصدر الإلهيّ، وهي تحترم جميع المعتقدات الدينيَّة وتدعو إلى العودة إلى جوهرها دون القشور، والإيمان بتعاليمها المقدَّسة فكراً وقولاً وعملاً. لقد دعا الدكتور داهش عبر عقيدته إلى التآخي الإنساني والى نبذ التعصُّب البغيض والطائفيَّة المقيتة وما ينتج عنهما من نزاعاتٍ وأحقاد.

إنّنا نعيش، وللأسف، في زمنٍ غلب فيه الحقد والانتقام على المحبة والتسامح، فأصبح العنف هو اللغة التي يفهمها الجميع وعمّت الحروب والصراعات الدموية أرض دنيانا، وسالت الدماء تستصرخ الأمن والسلام. ورغم التطور العلمي والاكتشافات المذهلة التي توصل إليها الإنسان، نراه يتخبط في محيطٍ من اليأس والقلق بعد أن طَغَت المادَّة على فكره وقلبه فكبّلته بقيودها المهلكة وزرعت فيه بذور الشكّ بوجود الله وبالأديان السماوية وتعاليمها الخالدة.

فنحن نؤمن أن الداهشية ظهرت في هذا العصر لتعيد الإنسان إلى جوهر دينه وإلى تثبيت إيمانه بالله والرُّوح والمُثُل العليا، وإلى جمع العائلة الإنسانيَّة وتذكيرها بأن الجميع هم روحٌ واحدة في قلبِ الله. وهي تبشّر بمبادئ اللاعنف والمحبَّة والإخاء الروحي المبني على أسس العدالة والحرية والتسامح وكبت رغبة الانتقام كطريقٍ أوحد لتحقيق السلام والطمأنينة بين الشعوب وكحلٍّ نهائي لعذاباتِ البشر وآلامهم.

كما نؤمن أنّها أتت بأجوبة يقينية ومُلْهمَة لأسئلة عديدة يسعى الإنسان للإجابة عليها، مثل أسباب عذابات البشر وآلامهم، وأسباب الاختلافات بين الناس وبين الأديان، بالإضافة إلى توضيح وإثبات مبادئ التقمص والسيالات الروحية والهدف من الوجود وغيرها من الأسئلة الوجوديَّة. كما أن تعاليمها وشروحاتها تساهم في ردم الهوّة المتزايدة بين العلم والدين بما يعيد التوازن بينهما ويوحّد بين جهودهما لكشف الحقائق والأسرار الماديَّة والروحيَّة. 

ونختم بقول الدكتور داهش من كتابه “كلمات” والذي يمثّل كنه ما نرجوه بتواضعٍ في مسعانا:

 “من العارِ أن تموتَ قبل أن تقومَ بأعمالِ الخير نحو الإنسانيَّة”.

فأعمال الخير نحو أخوتنا في الإنسانيَّة ونحو الأرض كلّها بما تتضمَّن من كائناتٍ ونباتاتٍ وطبيعةٍ هي جزء لا يتجزأ من طريق الحق والحقيقة.

 

والسلام

هيئة التحرير

إقرأ أكثر

نحن قومٌ نؤمن بالله الخالق الواحد الأحد، فهو البداية والنهاية، المنبع والمصب، بإرادته بعثنا وبإرادته ستكون أوبتنا إليه.

نحن مجموعةٌ من مختلف أطياف الحياة، يجمعنا إيماننا النابع من عقيدتنا الداهشية الداعية إلى الوحدة الدينية الجوهرية والأخوة العالمية والمحبة الشاملة بين الجميع بغض النظر عن الجنسية والعرق والدين. 

فقد علمتنا الداهشية أن الأديان جوهرها واحد، وأن الرسل والأنبياء هم من ذات المصدر الإلهيّ، وهي تحترم جميع المعتقدات الدينيَّة وتدعو إلى العودة إلى جوهرها دون القشور، والإيمان بتعاليمها المقدَّسة فكراً وقولاً وعملاً. لقد دعا الدكتور داهش عبر عقيدته إلى التآخي الإنساني والى نبذ التعصُّب البغيض والطائفيَّة المقيتة وما ينتج عنهما من نزاعاتٍ وأحقاد.

إنّنا نعيش، وللأسف، في زمنٍ غلب فيه الحقد والانتقام على المحبة والتسامح، فأصبح العنف هو اللغة التي يفهمها الجميع وعمّت الحروب والصراعات الدموية أرض دنيانا، وسالت الدماء تستصرخ الأمن والسلام. ورغم التطور العلمي والاكتشافات المذهلة التي توصل إليها الإنسان، نراه يتخبط في محيطٍ من اليأس والقلق بعد أن طَغَت المادَّة على فكره وقلبه فكبّلته بقيودها المهلكة وزرعت فيه بذور الشكّ بوجود الله وبالأديان السماوية وتعاليمها الخالدة.

فنحن نؤمن أن الداهشية ظهرت في هذا العصر لتعيد الإنسان إلى جوهر دينه وإلى تثبيت إيمانه بالله والرُّوح والمُثُل العليا، وإلى جمع العائلة الإنسانيَّة وتذكيرها بأن الجميع هم روحٌ واحدة في قلبِ الله. وهي تبشّر بمبادئ اللاعنف والمحبَّة والإخاء الروحي المبني على أسس العدالة والحرية والتسامح وكبت رغبة الانتقام كطريقٍ أوحد لتحقيق السلام والطمأنينة بين الشعوب وكحلٍّ نهائي لعذاباتِ البشر وآلامهم.

كما نؤمن أنّها أتت بأجوبة يقينية ومُلْهمَة لأسئلة عديدة يسعى الإنسان للإجابة عليها، مثل أسباب عذابات البشر وآلامهم، وأسباب الاختلافات بين الناس وبين الأديان، بالإضافة إلى توضيح وإثبات مبادئ التقمص والسيالات الروحية والهدف من الوجود وغيرها من الأسئلة الوجوديَّة. كما أن تعاليمها وشروحاتها تساهم في ردم الهوّة المتزايدة بين العلم والدين بما يعيد التوازن بينهما ويوحّد بين جهودهما لكشف الحقائق والأسرار الماديَّة والروحيَّة. 

ونختم بقول الدكتور داهش من كتابه “كلمات” والذي يمثّل كنه ما نرجوه بتواضعٍ في مسعانا:

 “من العارِ أن تموتَ قبل أن تقومَ بأعمالِ الخير نحو الإنسانيَّة”.

فأعمال الخير نحو أخوتنا في الإنسانيَّة ونحو الأرض كلّها بما تتضمَّن من كائناتٍ ونباتاتٍ وطبيعةٍ هي جزء لا يتجزأ من طريق الحق والحقيقة.

 

والسلام

هيئة التحرير

إقرأ أكثر

نحن قومٌ نؤمن بالله الخالق الواحد الأحد، فهو البداية والنهاية، المنبع والمصب، بإرادته بعثنا وبإرادته ستكون أوبتنا إليه.

نحن مجموعةٌ من مختلف أطياف الحياة، يجمعنا إيماننا النابع من عقيدتنا الداهشية الداعية إلى الوحدة الدينية الجوهرية والأخوة العالمية والمحبة الشاملة بين الجميع بغض النظر عن الجنسية والعرق والدين. 

فقد علمتنا الداهشية أن الأديان جوهرها واحد، وأن الرسل والأنبياء هم من ذات المصدر الإلهيّ، وهي تحترم جميع المعتقدات الدينيَّة وتدعو إلى العودة إلى جوهرها دون القشور، والإيمان بتعاليمها المقدَّسة فكراً وقولاً وعملاً. لقد دعا الدكتور داهش عبر عقيدته إلى التآخي الإنساني والى نبذ التعصُّب البغيض والطائفيَّة المقيتة وما ينتج عنهما من نزاعاتٍ وأحقاد.

إنّنا نعيش، وللأسف، في زمنٍ غلب فيه الحقد والانتقام على المحبة والتسامح، فأصبح العنف هو اللغة التي يفهمها الجميع وعمّت الحروب والصراعات الدموية أرض دنيانا، وسالت الدماء تستصرخ الأمن والسلام. ورغم التطور العلمي والاكتشافات المذهلة التي توصل إليها الإنسان، نراه يتخبط في محيطٍ من اليأس والقلق بعد أن طَغَت المادَّة على فكره وقلبه فكبّلته بقيودها المهلكة وزرعت فيه بذور الشكّ بوجود الله وبالأديان السماوية وتعاليمها الخالدة.

فنحن نؤمن أن الداهشية ظهرت في هذا العصر لتعيد الإنسان إلى جوهر دينه وإلى تثبيت إيمانه بالله والرُّوح والمُثُل العليا، وإلى جمع العائلة الإنسانيَّة وتذكيرها بأن الجميع هم روحٌ واحدة في قلبِ الله. وهي تبشّر بمبادئ اللاعنف والمحبَّة والإخاء الروحي المبني على أسس العدالة والحرية والتسامح وكبت رغبة الانتقام كطريقٍ أوحد لتحقيق السلام والطمأنينة بين الشعوب وكحلٍّ نهائي لعذاباتِ البشر وآلامهم.

كما نؤمن أنّها أتت بأجوبة يقينية ومُلْهمَة لأسئلة عديدة يسعى الإنسان للإجابة عليها، مثل أسباب عذابات البشر وآلامهم، وأسباب الاختلافات بين الناس وبين الأديان، بالإضافة إلى توضيح وإثبات مبادئ التقمص والسيالات الروحية والهدف من الوجود وغيرها من الأسئلة الوجوديَّة. كما أن تعاليمها وشروحاتها تساهم في ردم الهوّة المتزايدة بين العلم والدين بما يعيد التوازن بينهما ويوحّد بين جهودهما لكشف الحقائق والأسرار الماديَّة والروحيَّة. 

ونختم بقول الدكتور داهش من كتابه “كلمات” والذي يمثّل كنه ما نرجوه بتواضعٍ في مسعانا:

 “من العارِ أن تموتَ قبل أن تقومَ بأعمالِ الخير نحو الإنسانيَّة”.

فأعمال الخير نحو أخوتنا في الإنسانيَّة ونحو الأرض كلّها بما تتضمَّن من كائناتٍ ونباتاتٍ وطبيعةٍ هي جزء لا يتجزأ من طريق الحق والحقيقة.

 

والسلام

هيئة التحرير

إقرأ أكثر

نحن قومٌ نؤمن بالله الخالق الواحد الأحد، فهو البداية والنهاية، المنبع والمصب، بإرادته بعثنا وبإرادته ستكون أوبتنا إليه.

نحن مجموعةٌ من مختلف أطياف الحياة، يجمعنا إيماننا النابع من عقيدتنا الداهشية الداعية إلى الوحدة الدينية الجوهرية والأخوة العالمية والمحبة الشاملة بين الجميع بغض النظر عن الجنسية والعرق والدين. 

فقد علمتنا الداهشية أن الأديان جوهرها واحد، وأن الرسل والأنبياء هم من ذات المصدر الإلهيّ، وهي تحترم جميع المعتقدات الدينيَّة وتدعو إلى العودة إلى جوهرها دون القشور، والإيمان بتعاليمها المقدَّسة فكراً وقولاً وعملاً. لقد دعا الدكتور داهش عبر عقيدته إلى التآخي الإنساني والى نبذ التعصُّب البغيض والطائفيَّة المقيتة وما ينتج عنهما من نزاعاتٍ وأحقاد.

إنّنا نعيش، وللأسف، في زمنٍ غلب فيه الحقد والانتقام على المحبة والتسامح، فأصبح العنف هو اللغة التي يفهمها الجميع وعمّت الحروب والصراعات الدموية أرض دنيانا، وسالت الدماء تستصرخ الأمن والسلام. ورغم التطور العلمي والاكتشافات المذهلة التي توصل إليها الإنسان، نراه يتخبط في محيطٍ من اليأس والقلق بعد أن طَغَت المادَّة على فكره وقلبه فكبّلته بقيودها المهلكة وزرعت فيه بذور الشكّ بوجود الله وبالأديان السماوية وتعاليمها الخالدة.

فنحن نؤمن أن الداهشية ظهرت في هذا العصر لتعيد الإنسان إلى جوهر دينه وإلى تثبيت إيمانه بالله والرُّوح والمُثُل العليا، وإلى جمع العائلة الإنسانيَّة وتذكيرها بأن الجميع هم روحٌ واحدة في قلبِ الله. وهي تبشّر بمبادئ اللاعنف والمحبَّة والإخاء الروحي المبني على أسس العدالة والحرية والتسامح وكبت رغبة الانتقام كطريقٍ أوحد لتحقيق السلام والطمأنينة بين الشعوب وكحلٍّ نهائي لعذاباتِ البشر وآلامهم.

كما نؤمن أنّها أتت بأجوبة يقينية ومُلْهمَة لأسئلة عديدة يسعى الإنسان للإجابة عليها، مثل أسباب عذابات البشر وآلامهم، وأسباب الاختلافات بين الناس وبين الأديان، بالإضافة إلى توضيح وإثبات مبادئ التقمص والسيالات الروحية والهدف من الوجود وغيرها من الأسئلة الوجوديَّة. كما أن تعاليمها وشروحاتها تساهم في ردم الهوّة المتزايدة بين العلم والدين بما يعيد التوازن بينهما ويوحّد بين جهودهما لكشف الحقائق والأسرار الماديَّة والروحيَّة. 

ونختم بقول الدكتور داهش من كتابه “كلمات” والذي يمثّل كنه ما نرجوه بتواضعٍ في مسعانا:

 “من العارِ أن تموتَ قبل أن تقومَ بأعمالِ الخير نحو الإنسانيَّة”.

فأعمال الخير نحو أخوتنا في الإنسانيَّة ونحو الأرض كلّها بما تتضمَّن من كائناتٍ ونباتاتٍ وطبيعةٍ هي جزء لا يتجزأ من طريق الحق والحقيقة.

 

والسلام

هيئة التحرير

إقرأ أكثر

Archive By Topics

2024 © All Rights Reserved

Address: Alexandria, Virginia, 
Cell: 
Email: info@lightandfire.net 

error: Content is protected !!